X أغلق
X أغلق
الطقس
° - °
ترشيحا
° - °
معليا
° - °
بئر السبع
° - °
رام الله
° - °
عكا
° - °
يافا
° - °
القدس
° - °
حيفا
° - °
الناصرة
اسعار العملات
دولار امريكي
3.527
جنيه استرليني
4.3780
ين ياباني 100
3.3008
اليورو
3.8554
دولار استرالي
2.2592
دولار كندي
2.5007
كرون دينيماركي
0.5167
كرون نرويجي
0.3390
راوند افريقي
0.1890
كرون سويدي
0.3559
فرنك سويسري
3.6550
دينار اردني
4.9742
ليرة لبناني 10
0.0233
جنيه مصري
0.2239
اعلانات يد ثانية
تصفح مجلدات وكتب
الاستفتاء

محراب شاعر استثنائي، يستطيع دائماً أن يفتنك وأن يدهشك

admin - 2021-04-18 12:07:45
facebook_link

اهلا

قد تكون لهجة "ميشال طراد" مغرقة في لبنانيتها، ثقيلة في جرسها، تُتعب أذن القاريء أحياناً لو لم يستطع مجاراة الشاعر في القصْر والمدّ عند نطقها. إلا أنك، من خلال بيت أو بيتين، سوف تعلم بأنك تقف في محراب شاعر استثنائي، يستطيع دائماً أن يفتنك وأن يدهشك.
ربما لم تسمع باسم "ميشال طراد" قبل اليوم، ولكنك - على الأرجح - قد ابتعت من بضاعته: إذ يكفي لذلك أن تكون قد طربت "لوديع الصافي" وهو يغنّي: "رح حلّفك بالغصن يا عصفور" أو أن تكون قد ابتدأت صباحك مع "فيروز" وهي تنشد: "يا صبح روّج طوّلت ليلك ... خليت قلبي نار" . أنت أيضاً تستطيع أن تتمعّن قليلاً في هذه الأبيات (أنظر الصورة المرفقة) التي نشرها الشاعر في مجلة "القيثارة" في سبتمبر ١٩٤٦ كي تخمّن أية موهبة تكمن في اردان هذا الكبير الذي يقول عنه الدكتور "ميشال جحا" بأنه "رفع الزجل الى مرتبة الشعر، وخافوا منه على الفصحى، وأحسوا كأن الضيعة والجبل قد نزلا الى المدينة" (أعلام الشعر العامي في لبنان، طبعة دار العودة ودار الثقافة، بيروت ٢٠٠٣، صفحة ٣٩٧).



مواضيع متعلقة
اضف تعقيب

اسم المعلق : *
البلد :
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق الكامل :
تعقيبات الزوار
مواقع اخبار عبرية
مواقع اخبارية عربية
مواقع اقتصادية
مواقع رياضة
بنوك
راديو