X أغلق
X أغلق
الطقس
° - °
ترشيحا
° - °
معليا
° - °
بئر السبع
° - °
رام الله
° - °
عكا
° - °
يافا
° - °
القدس
° - °
حيفا
° - °
الناصرة
اسعار العملات
دولار امريكي
3.445
جنيه استرليني
4.1949
ين ياباني 100
2.5079
اليورو
3.6240
دولار استرالي
2.3021
دولار كندي
2.5184
كرون دينيماركي
0.4872
كرون نرويجي
0.3437
راوند افريقي
0.1994
كرون سويدي
0.3316
فرنك سويسري
3.6639
دينار اردني
4.8531
ليرة لبناني 10
0.0228
جنيه مصري
0.1398
اعلانات يد ثانية
تصفح مجلدات وكتب
الاستفتاء
مواقع صديقة

الخوارنة المقاومون في فلسطين!!!

admin - 2025-12-04 21:31:54
facebook_link

اهلا-هاني الخوري-كندا

الخوارنة المقاومون في فلسطين!!!
في زمن الانتداب البريطاني… لما حاولت بريطانيا تفكيك المجتمع الفلسطيني لإتاحة المجال للمشروع ال… ، كان في فصل كامل غاب عن الرواية الرسمية:
حتى الكهنة المسيحيون دخلوا خط المقاومة.
مش بس دعم معنوي…
لا! دعم مباشر، عملي، ومنظّم.
في الثلاثينيات وفترة الثورة الفلسطينية الكبرى 1936، كان في عدد من كهنة وأديرة فلسطين يقدّموا الدعم للثوار:
من تهريب الطعام، إلى إخفاء المقاومين، إلى تمرير الرسائل…
وكانت الكنيسة نفسها تتحوّل أحيانًا إلى مركز لوجستي للفدائيين. وهذا مثبت بشهادات شفوية فلسطينية ووثائق بريطانية عن “تورّط رجال دين بدعم التمرّد”.
الأب بولس سلمان – القدس، الأربعينيات:
أحد الكهنة الذين انكشف دورهم المباشر في دعم شبكات المقاومة ضد الانتداب البريطاني.
ساعد في نقل معلومات، وتهريب أدوات، وفتح أبواب الكنيسة لحماية مطلوبين.
اعتقلته سلطات الانتداب واتهمته بالمشاركة في العمل السرّي…
لأن الكنيسة بالنسبة له لم تكن فقط بيت عبادة… كانت خط دفاع عن الأرض.
المطران غريغوريوس حجّار – حيفا، أوائل القرن العشرين:
السيف السياسي للمسيحية الفلسطينية في وجه المشروع قبل النكبة.
خطب علنًا ضد الاستيطان والانتداب، وقال عبارته الشهيرة:
“الدفاع عن فلسطين واجب ديني قبل أن يكون وطني.”
كانت خطبه تُشعل الشارع، لدرجة أن بريطانيا فرضت رقابة على الكنائس لأنها كانت تعتبره محرّضًا على العصيان.
شو بيعني هذا كله؟
بيعني إنّ رواية الاحتلال عن “صراع ديني” هي واحدة من أكبر الأكاذيب بالتاريخ.
الفلسطيني قاوم كمجتمع كامل!
مسلم، مسيحي، فلاح، شيخ، كاهن، كلهم بخندق واحد… ضد استعمار واحد.
وبريطانيا كانت فاهمة هالشي…
عشان هيك ضربت الحركة الوطنية، وراقبت المؤسسات المسيحية زي ما راقبت المساجد، لأنها عارفة إن المقاومة ما كانت طائفة… كانت شعب.
فلسطين مش قصة طوائف.
فلسطين قصة ناس… وكل مكوّناتها كانت تقاوم ! حتى الكاهن
في الصورة المطران غريغوريوس حجّار ! مطران العرب



مواضيع متعلقة
اضف تعقيب

اسم المعلق : *
البلد :
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق الكامل :
تعقيبات الزوار
مواقع اخبار عبرية
مواقع اخبارية عربية
مواقع اقتصادية
مواقع رياضة
بنوك
راديو