 
   
















 اهلا- تصوير المركز نساء ضد العنف نساء ضد العنف تعقد يوما دراسيا لتسليط الضوء على أهمية العمل على رفع الوعي للمساواة الجندرية في الأطر والهيئات الحزبية داخل البلاد. استضاف اللقاء نادي جمعية بلدنا في البلد القديمة في الناصرة وشاركت اللقاء كل من د. هبة يزبك النائبة السابقة يأتي هذا اليوم الدراسي كجزء من سلسلة لقاءات مستمرة ضمن المشروع، بتنسيق ومتابعة غدير بياطرة-كنانة وكيتي بشارات
عقدت جمعية نساء ضد العنف يوم دراسي لمجموعة الشباب والشابات الناشطينات في الأحزاب وذلك من خلال مشروع قراري
 مستقبلي والذي يتم بالتعاون مع منظمة كير رام الله وبدعم من الاتحاد الأوروبي. شارك في اليوم الدراسي مجموعة من الشابات والشباب الناشطين في كل من الأحزاب، الشبيبة الشيوعية والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة ، التجمع الوطني الديمقراطي والحركة العربية للتغيير،
 هدف اللقاء الى تسليط الضوء على دور النساء والشباب والشابات في الحراك السياسي والحزبي وأهمية عملهمن على رفع الوعي للمساواة الجندرية في الأطر والهيئات الحزبية.
 عن التجمع بمداخلة حول أهمية دور الشباب في الحراك السياسي والنشاط المجتمعي، المحامية رهام نصرة عضو سكرتارية في الجبهة بمداخلة حول تمثيل النساء في الأحزاب، وفداء طبعوني- مديرة شتيل في منطقة الشمال والتي قامت بتقديم ورشة حول العمل الجماهيري والمبادرات المجتمعية.
 من جمعية نساء ضد العنف، صرحت بياطرة- كنانة عن اللقاء :" هناك أهمية كبيرة لعمل الشباب والشابات داخل الأطر الحزبية التي ينتمون إليها، فعملهمن اليوم متصل حتماً بمستقبل عمل الأحزاب وتمثيل جيل بأكمله، فأهمية هذه اللقاءات تكمن في المعرفة وتطبيق أسس المساواة الجندرية
 والحراك الشبابي السياسي الواعي. سعيدة بالسيرورة التي يمر فيها المشاركينات وآملة أن تأخذ هذه المبادرات والحراكات دورها الفعّال في صياغة العمل الجماهيري السياسي في البلاد”.




